السمات التنافسية للموارد البشرية والممارسات في الشركة مع منافسيها،
تحسين الكفاءة الإدارية من خلال استهداف العمليات الحالية للتحسين من خلال فحص الفجوات بين العملية "كما هي" وما "يجب أن يكون عليه النظام".
ترى مايلز آند سنو أن المنظمات لديها بعض الأهداف التنافسية التي يتم تحقيقها من خلال استراتيجيات العمل.
تحقيق الوضوح التعاقدي (وهو ينطوي على تغيير في عقلية الأفراد، وتعزيز النمو الشخصي)؛
قد تمتلك المنظمة رأس مال ضخمًا وأكثر الآلات تقدمًا، ولكن إذا لم يكن لديها موظفين قادرين ومتحمسين وذوي أداء عالٍ، فمن غير المرجح أن تظهر مستويات مستدامة من الأداء العالي.
ويمكن أيضًا استنتاج أن الأنشطة على مستوى الإدارة الإستراتيجية موجهة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية.
يتم تضمين قرارات إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية في خطة العمل الإستراتيجية.
إدارة الموارد البشرية أو إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية
قد تظهر مؤسستان تستخدمان نفس التقنية مستويات مختلفة من الأداء.
وتشمل هذه الموارد البشرية والمحاسبة (التي تحاول تخصيص قيمة للموارد البشرية لتحديد القدرة التنظيمية)؛ تخطيط الموارد البشرية؛ استجابات إدارة الموارد البشرية للتغيرات الاستراتيجية في بيئة الأعمال؛ مطابقة الموارد البشرية للظروف الاستراتيجية أو التنظيمية؛ والنطاق الأوسع لاستراتيجيات الموارد البشرية.
، فإنه عن طريق الالتزام بالمبادئ المذكورة فيما يلي: التخصيص، وقابلية التقييم، وإمكانية الإنجاز، والملاءمة، ووضع حدود زمنية معلومة، يمكن لمحترفي الموارد البشرية وضع استراتيجية أداء ترسم توقعات ومعايير واضحة للموظفين.
إدارة الموارد البشرية تركز على الإستراتيجية، أي أنها بحد ذاتها إستراتيجية.
هذا يساعد النموذج كوصفة عملية لمديري الموارد البشرية ومخططي الشركات في تلبية شاهد المزيد احتياجات المنظمة في مختلف المراحل.
الآثار المترتبة على الموارد البشرية هي ذلك يجب على المدير وضع الخطط التي تحفز الموظف أن يكونوا منتجين ومخلصين لمنظمتهم.